تحسب ...................... بقسمة المسافة الكلية المقطوعة على الزمن الكلي المستغرق في قطع تلك المسافة؟
طلاب "منصة رمشة" الباحثين عن الإجابة الصحيحة لسؤال: تحسب ...................... بقسمة المسافة الكلية المقطوعة على الزمن الكلي المستغرق في قطع تلك المسافة بيت العلم، في منصتنا منصة رمشة تبنى أجيال وتربيها على التعلم الصحيح للمواد والمعاملات اليومية، فكل مادة لها تأثيرها على الطالب فتجعله يعي كل ما حوله جيداً ويعرف واجباته ومهامه.
تحسب ...................... بقسمة المسافة الكلية المقطوعة على الزمن الكلي المستغرق في قطع تلك المسافة
يجتمع في منصة رمشة معلمونا الأفاضل ليمنحونا شرف التعلم، لننهل من معرفتهم وتربيتهم وأخلاقهم، فكم من مسألة كانت صعبة أصبحت سهلة سلسة بعد شرحهم ومعرفة حلها الصحيح.
تحسب ...................... بقسمة المسافة الكلية المقطوعة على الزمن الكلي المستغرق في قطع تلك المسافة؟
الحل النموذجي:
السرعة المتوسطة.
الإجابة الصحيحة هي السرعة المتوسطة.
السرعة المتوسطة هي سرعة الجسم خلال فترة زمنية معينة. تحسب بقسمة المسافة الكلية المقطوعة على الزمن الكلي المستغرق في قطع تلك المسافة.
الصيغة الرياضية للسرعة المتوسطة هي:
السرعة المتوسطة = المسافة الكلية / الزمن الكلي
على سبيل المثال، إذا قطع جسم مسافة 100 كيلومتر في 2 ساعة، فإن سرعته المتوسطة هي 50 كيلومتر في الساعة.
السرعة المتوسطة يمكن أن تكون ثابتة أو متغيرة.
السرعة الثابتة هي سرعة الجسم التي تظل ثابتة طوال فترة زمنية معينة.
السرعة المتغيرة هي سرعة الجسم التي تتغير طوال فترة زمنية معينة.
في حالة السرعة المتغيرة، يمكن حساب السرعة المتوسطة باستخدام صيغة السرعة المتوسطة، ولكن يجب تقسيم المسافة الكلية على الوقت الكلي للرحلة بأكملها، وليس فقط على الوقت المستغرق في الجزء الأخير من الرحلة.
مثال على السرعة المتغيرة:
سيارة تنطلق من نقطة البداية بسرعة 60 كيلومتر في الساعة. بعد ساعة، تزيد سرعتها إلى 80 كيلومتر في الساعة. تسافر السيارة لمدة ساعة أخرى بسرعة 80 كيلومتر في الساعة. المسافة الكلية التي قطعتها السيارة هي 240 كيلومترًا، والوقت الكلي الذي استغرقته هو ساعتان. السرعة المتوسطة للسيارة هي 120 كيلومتر في الساعة.
السرعة المتوسطة هي مفهوم مهم في الفيزياء والرياضيات. يمكن استخدامها لحساب سرعة الجسم في مجموعة متنوعة من المواقف، بما في ذلك الحركة المستقيمة والحركة الدائرية.
