رتب الخطوات الآتية وفق زمن حدوثها من الأقدم الى الأحدث، والتي تعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة؟
طلاب "منصة رمشة" الباحثين عن الإجابة الصحيحة لسؤال: رتب الخطوات الآتية وفق زمن حدوثها من الأقدم الى الأحدث، والتي تعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة بيت العلم، في منصتنا منصة رمشة تبنى أجيال وتربيها على التعلم الصحيح للمواد والمعاملات اليومية، فكل مادة لها تأثيرها على الطالب فتجعله يعي كل ما حوله جيداً ويعرف واجباته ومهامه.
رتب الخطوات الآتية وفق زمن حدوثها من الأقدم الى الأحدث، والتي تعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة
يجتمع في منصة رمشة معلمونا الأفاضل ليمنحونا شرف التعلم، لننهل من معرفتهم وتربيتهم وأخلاقهم، فكم من مسألة كانت صعبة أصبحت سهلة سلسة بعد شرحهم ومعرفة حلها الصحيح.
رتب الخطوات الآتية وفق زمن حدوثها من الأقدم الى الأحدث، والتي تعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة؟
الحل النموذجي:
اقترح رذرفورد أن معظم حجم الذرة فراغ تنتشر فيه الالكترونات حول نواة الذرة.
الترتيب الصحيح للخطوات التي تعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة من الأقدم إلى الأحدث هو:
المفهوم اليوناني للذرة: اقترح الفلاسفة اليونانيون القدماء، مثل ديموقريطس، أن المادة تتكون من ذرات صغيرة غير قابلة للتجزئة.
تجارب دالتون: أجرى العالم الإنجليزي جون دالتون تجارب على التفاعلات الكيميائية، وخلص إلى أن المادة تتكون من ذرات صغيرة متشابهة، لكل منها خصائص مميزة.
اكتشاف الإلكترون: اكتشف العالم البريطاني جيمس واطسون طومسون الإلكترون، وهو جسيم ذي شحنة سالبة، في عام 1897.
اكتشاف البروتون: اكتشف العالم البريطاني إرنست رذرفورد البروتون، وهو جسيم ذي شحنة موجبة، في عام 1911.
اكتشاف النيوترون: اكتشف العالمان البريطانيان جيمس تشادويك وفرانسيس أستون النيوترون، وهو جسيم محايد كهربائيًا، في عام 1932.
وفيما يلي شرح موجز لكل خطوة:
المفهوم اليوناني للذرة:
الزمن: القرن الخامس قبل الميلاد.
الأهمية: اقتراح أول نموذج مادي للذرة.
تجارب دالتون:
الزمن: القرن التاسع عشر.
الأهمية: إثبات أن المادة تتكون من ذرات صغيرة متشابهة.
اكتشاف الإلكترون:
الزمن: نهاية القرن التاسع عشر.
الأهمية: إثبات أن الذرة تحتوي على جسيمات شحنها سالبة.
اكتشاف البروتون:
الزمن: بداية القرن العشرين.
الأهمية: إثبات أن الذرة تحتوي على جسيمات شحنها موجبة.
اكتشاف النيوترون:
الزمن: منتصف القرن العشرين.
الأهمية: إثبات أن الذرة تحتوي على جسيمات محايدة كهربائيًا.
وهكذا، فإن فهمنا لمفهوم الذرة تطور بشكل كبير على مر السنين، من المفهوم اليوناني البسيط إلى النموذج الحالي الذي يتكون من ذرات تحتوي على إلكترونات وبروتونات ونيوترونات.